حظر الانتشار النووي
بُذلت الجهود الدولية لحظر ومنع انتشار أسلحة الدمار الشامل في خطين متوازيين: الأول يهدف إلى تحريم استخدامها في الأغراض العسكرية والثاني يهدف إلى منع تحويلها من الأغراض السلمية إلى الأغراض العسكرية. وقد أسفرت هذه الجهود عن مجموعه من المعاهدات الدولية والتي دخلت جميعها حيز التنفيذ بدءاً من معاهدة القطب الجنوبي سنة 1959م "The Antarctic treaty" والتي وقع عليها اثنا عشر دولة في ديسمبر سنة 1959م بواشنطن.